تقدم جريدة ً اكرد العاصمة ً بدوار ادولسطان لأِوَّل مرَّة في تاريخها عرض قضية اختفاء دجاجة أميرة الظلام والظلم ، سيدة المشاكل (ف.ت)، وذلك يوم السبت09أكتوبر 2010 ، اد تقدمت بشكوى لقيادة اقايغان يوم الإثنين 11 أكتوبر 2010 ، وقد اتهمت ثلة من شبان ادولسطان بعدما اجرت القرعة عليهم ليلة الأحد ، كما وقد صرحت السيدة ـ رئيسة نقابة النساء المترملات بإدولسطان ـ في مكتب القيادة بأن دجاجتها المسروقة تزن 25 كيلوغرام ، ناهيك على الخسائر الفادحة التي الحقته مافيا الدجاج ، من علف (الشمندر وقصب السكر..) ومكينات جد متطورة لإستخراج حليب الدجاج .
وقد أكد مصدر سري لصحيفتنا أن هناك أيادي خفيَّة وراء كل ذلك ، إد أن مصدر الشر ليست تلك السيدة العجوز ( ف.ت) بل هي دمية بين أيادي الماسونية الإدولسطانية.
وفي تصريح أدلى به متهم في قضية سرقة الدجاجة المشهورة ، رأى بأن ما تقوله السيدة ليس إلا تراهات وخزعبلات وأكاديب لا تلامس عين الصواب وكبد الحقيقة.
طبيعتها لا تتغير فهي دائما هكذا ، فعندما تحتاج لشئ تعمل على إلصاق التهمة بالأخرين ، إنها مريضة بفيروس (الصاق التهم).